BREAKING NEWS

Watsapp

Sunday, June 2, 2024

Bagaimana hukum wudhu bagi wanita HAID?


*PERTANYAAN*

Bagaimana Hukum وضوء bagi wanita yg sedang Haid?


*JAWABAN*


📎 Haram jika wudhu nya diniatkan untuk menghilangkan hadats atau niat untuk ibadah, sehingga menjadi tala'ub (bermain-main) dalam ibadah.

📎 Diperbolehkan jika untuk kebersihan diri (linnadzofah).

📎 Sunnah jika setelah tuntas atau bersih dari haid nya karena disamakan dengan orang yg jubub, seperti sebelum makan, minum, jimak dan tidur.


*REFERENSI*


 *[الرملي، شمس الدين ,نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج ,1/330]* 

 وَمِمَّا يَحْرُمُ عَلَيْهَا الطَّهَارَةُ عَنْ الْحَدَثِ بِقَصْدِ التَّعَبُّدِ مَعَ عِلْمِهَا بِالْحُرْمَةِ لِتَلَاعُبِهَا، فَإِنْ كَانَ الْمَقْصُودُ مِنْهَا النَّظَافَةَ كَأَغْسَالِ الْحَجِّ لَمْ يَمْتَنِعْ

 *[النووي، المجموع شرح المهذب، ٣٤٩/٢]* 

(فَرْعٌ)

هَذَا الَّذِي ذَكَرْنَاهُ مِنْ أَنَّهُ لَا تَصِحُّ طَهَارَةُ حَائِضٍ هُوَ فِي طَهَارَةٍ لِرَفْعِ حَدَثٍ سَوَاءٌ كَانَتْ وُضُوءًا أَوْ غُسْلًا وَأَمَّا الطَّهَارَةُ الْمَسْنُونَةُ لِلنَّظَافَةِ كَالْغُسْلِ لِلْإِحْرَامِ وَالْوُقُوفِ وَرَمْيِ الجمرة فمسونة لِلْحَائِضِ بِلَا خِلَافٍ صَرَّحَ بِذَلِكَ أَصْحَابُنَا وَصَرَّحَ بِهِ الْمُصَنِّفُ أَيْضًا فِي أَوَّلِ بَابِ الْإِحْرَامِ


 *[درية العيطة، فقه العبادات على المذهب الشافعي، ١٩٨/١]* 

- 1- تحرم على الحائض والنفساء الطهارة بنية رفع الحدث، أو نية العبادة كغسل الجمعة، أما الطهارة المسنونة للنظافة كالغسل للإحرام وغسل العيد ونحوه من الأغسال المشروعة التي لا تفتقر إلى طهارة فلا تحرم، والدليل عليه قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها حين حاضت في الحج: (افعلي كما يفعل الحاج غير أن لا تطوفي بالبيت حتى تطهري) (البخاري ج 2/ كتاب الحج باب 80/1567)


 *[الخطيب الشربيني، مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج، ٢٨٠/١]* 

وَرَابِعُهَا: الطَّهَارَةُ لِرَفْعِ الْحَدَثِ فَتَحْرُمُ عَلَيْهَا إذَا قَصَدَتْ التَّعَبُّدَ بِهَا مَعَ عِلْمِهَا بِأَنَّهَا لَا تَصِحُّ لِتَلَاعُبِهَا. أَمَّا الطَّهَارَةُ الْمَقْصُودَةُ لِلتَّنْظِيفِ كَأَغْسَالِ الْحَجِّ، فَإِنَّهَا تَأْتِي بِهَا كَمَا سَيَأْتِي فِي بَابِهِ إنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى


 *[وهبة الزحيلي، الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي، ٢١٨٨/٣]* 

 - يغتسل تنظفاً، أو يتوضأ، والغسل أفضل؛ لأنه أتم نظافة، ولأنه عليه الصلاة والسلام اغتسل لإحرامه (1)، وهو للنظافة لا للطهارة، ولذا تفعله المرأة الحائض والنفساء، لما روى ابن عباس مرفوعاً إلى النبي صلّى الله عليه وسلم: «أن النفساء والحائض تغتسل وتُحرم، وتقضي المناسك كلها، غير أن لا تطوف بالبيت» (2) وأمر النبي صلّى الله عليه وسلم أسماء بنت عميس، وهي نفساء أن تغتسل (3).


 *(الإبانة والإفاضة ،ص، ٥٤)* 

الحادي عشر : 

الطهارة بنية التعبي إذا حاضت المرأة حرم عليها الطهارة بنية التعبد مع عليها بأنها لا تصح، فتأثم؛ لأنها متلاعبة بالعبادة.


(۱) رواه البخاري، كتاب الحيض، باب مباشرة الحائض. (۲) ينظر : بشرى الكريم (ص ١٦٤)، ... «قال الإسنوي : إن بين التعبير بالاستمتاع والمباشرة عموما وخصوصا من وجه، أي لكون المباشرة لا تكون إلا باللمس سواء أكان بشهوة أم لا، والاستمتاع يكون باللمس والنظر ولا يكـون إلا بشهوة». اهـ (نهاية المحتاج» (۱/ ۳۳۱).


وهذا الذي ذكرناه من أنه لا تصح طهارة الحائض هو في طهارة يرفع حدث سواء كانت وضوءا أو غشلًا، وأما الطهارة المسنونة للنظافة كالغسل للإحرام والوقوف ورمي الجمرة نمسنونة للحائض بلا خلاف)، ويدل عليه قول رسول الله لعائشة -رضي الله عنها- حين حاضت : «اصنعي ما يصنع الحاج غير أن لا تطوفي» : رواه البخاري ومسلم).


 *[النووي ,المجموع شرح المهذب ,2/155]* 

[ومن اجنب حرم عليه الصلاة والطواف ومس المصحف وحمله لانا دللنا علي أن ذلك يحرم على المحدث فلان يحرم على الجنب اولى ويحرم عليه قراءة القرآن لِمَا رَوَى ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا إنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (لَا يَقْرَأُ الْجُنُبُ وَلَا الْحَائِضُ شَيْئًا مِنْ القرآن) ويحرم عليه اللبث في المسجد ولا يحرم عليه العبور لقوله تَعَالَى (لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلا جُنُبًا إِلا عَابِرِي سبيل) واراد موضع الصلاة وقال في البويطي ويكره له ان ينام حتى يتوضأ لِمَا رُوِيَ أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيَرْقُدُ أَحَدُنَا وَهُوَ جنب قال (نعم إذا توضأ احدكم فليرقد) قال أبو على الطبري وإذا اراد ان يطأ أو يأكل أو يشرب توضأ

 *ولا يستحب ذلك للحائض لان الوضوء لا يؤثر في حدثها ويؤثر في حدث الجنابة لانه يخففه ويزيله عن اعضاء الوضوء]*


والله اعلم

Share this:

 
Copyright © 2014 anzaaypisan. Designed by OddThemes