BREAKING NEWS

Watsapp

Sunday, May 12, 2024

ASAL HUKUM MINYAK TANAH NAJIS, BENARKAH? KITA KAJI


MINYAK TANAH 


Deskripsi Masalah :

Tambang-tambang yang sudah ditemukan sekarang sudah bisa kita gunakan dengan sangat sempurna dan dapat diperoleh dengan sangat mudah. Salah satu tambang yang ada adalah minyak tanah. Sebagaimana kita tahu, bahwa minyak tanah yang kita pakai dalam kehidupan sehari-hari sebagai bahan bakar dan kebutuhan lain, ternyata berasal dari bangkai hewan purba yang tertimbun sejak jutaan tahun silam.


Pertanyaan :

1. Najiskah minyak tanah tersebut?2.Bisakah minyak tanah digunakan bersesuci?


Jawaban :

1. Suci. Karena tidak terbukti dari dari beda najis.2.Bersesuci dengan menggunakan Minyak tanah itu tidak sah karena bukan air tetapi ada sebagian ulama yang memperbolehkan.                                                 


Referensi :

(فتح المعين، 124)

(وَأَفْتَى شَيْخُنَا) فِيْ طَرِيْقٍ لَا طِيْنَ بِهَا بَلْ فِيْهَا قَذْرُ الْاَدَمِيِّ وَرَوْثُ الْكِلَابِ وَالْبَهَائِمِ وَقَدْ أَصَابَهَا الْمَطَرُ، بِالْعَفْوِ عِنْدَ مَشَقَّةِ الْاِحْتِرَازِ. (قَاعِدَةٌ مُهِمَّةٌ): وَهِيَ أَنَّ مَا أَصْلُهُ الطَّهَارَةُ وَغَلَبَ عَلىَ الظَّنِّ تَنَجُّسُهُ لِغَلَبَةِ النَّجَاسَةِ فِيْ مِثْلِهِ، فِيْهِ قَوْلَانِ مَعْرُوْفَانِ بِقَوْلَيِ الْاَصْلِ وَالظِّاِهِر أَوِ الْغَالِبِ أَرْجَحُهُمَا أَنَّهُ طَاهِرٌ، عَمَلًا بِالْاَصْلِ الْمُتَيَّقَّنِ، لِاَنَّهُ أَضْبَطُ مِنَ الْغَالِبِ الْمُخْتَلَفِ بِالْاَحْوَالِ وَالْاَزْمَانِ، (َوذَلِكَ كَثِيَابِ خِمَارٍ وَحَائِضٍ وَصِبْيَانَ)، َوأَوَانِيْ مُتَدَيَّنِيْنَ بِالنَّجَاسَةِ، وَوَرَقٍ يَغْلِبُ نَثْرُهُ عَلىَ نَجِسٍ،وَلُعَابِ صَبِيٍّ، وجوخٍ اِشْتَهَرَ عَمَلُهُ بِشَحْمِ الْخِنْزِيْرِ، وَجبنٍ شَامِيٍّ اشْتَهَرَ عَمَلهُ بِإِنْفَحَةِ الْخِنْزِيْرِ وَقَدْ جَاءَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جُبْنَةٌ مِنْ عِنْدِهِمْ فَأَكَلَ مِنْهَا وَلَمْ يَسْأَلْ عَنْ ذَلِكَ ذَكَرَهُ شَيْخُنَا فِيْ شَرْحِ الْمِنهْاَجِ.

.

(فتح القريب المجيب، 4)

وَيَجْمَعُ هَذِهِ السَّبْعَةَ قَوْلُكَ مَانََزَلَ مِنَ السَّمَاءِ اَوْنَبَعَ مِنَ الْاَرْضِ عَلَى أّيِّ صِفَةٍ كَاَنتْ مِنَ اَصْلِ الْخِلْقَةِ.

(تحفة المحتاج في شرح المنهاج، 25/248)

(فَصْلٌ) فِي بَيَانِ حُكْمِ الْأَعْيَانِ الْمُشْتَرَكَةِ (الْمَعْدِنُ) هُوَ حَقِيقَةً الْبُقْعَةُ الَّتِي أَوْدَعَهَا اللَّهُ تَعَالَى جَوْهَرًا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِعُدُونِ أَيْ إقَامَةِ مَا أَثْبَتَهُ اللَّهُ فِيهَا، وَالْمُرَادُ مَا فِيهَا (الظَّاهِرُ وَهُوَ مَا يَخْرُجُ) جَوْهَرُهُ (بِلَا عِلَاجٍ) فِي بُرُوزِهِ وَإِنَّمَا الْعِلَاجُ فِي تَحْصِيلِهِ (كَنِفْطٍ) بِكَسْرِ أَوَّلِهِ وَيَجُوزُ فَتْحُهُ دُهْنٍ مَعْرُوفٍ (وَكِبْرِيتٍ) بِكَسْرِ أَوَّلِهِ أَصْلُهُ عَيْنٌ تَجْرِي فَإِذَا جَمَدَ مَاؤُهَا صَارَ كِبْرِيتًا وَأَعَزُّهُ الْأَ

Share this:

 
Copyright © 2014 anzaaypisan. Designed by OddThemes